وانا استمع قبيل موعد افطار اليوم الماضي خطاب القائد المقدام ابو الوليد / خالد مشعل ..رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اثناء القاءه خطابه السياسي الموجه الى ابناء فلسطين وابناء الامه العربيه الاسلاميه والعربيه بعد الاعتداءات المتكرره من العدو الصهيوني على ابناء فلسطين بين قتلا وحصارا وتشريد واعتقال واذا به يتكلم الى ابناء فلسطين بثقة بنصصر الله وعزه بانتماءه لدين الله ويوعد ابناء فلسطين بالنصر ويذكرهم بايام الله المشهوده اللتي نصر فيها جنده في شهر رمضان ثقة وعزه ورجوله قلما رايناها وشاهدناه في من يطلقون على انفسهم زعامات وعود بالنصر والحصار قائم وعود بالنصر والعدو متجهز باحدث الاسلحه وبالتكنلوجيا الحديثه وعودا بالنصر والعدو يدير العالم باكمله كيف شاء
ولكن لم ينظر ذلك القائد الفذ الشجاع الى العدو الا وكانه فريسة سائغه لابطال فلسطين اللذين يسطرون اروع الملاحم في معاركهم ضد العدو الصهيوني الغاشم
وهو يستدل بايات من الذكر الحكيم والابتسامه على محياه رغم المآسي اللتي يعددها ويذكرها لكنه يتوعد ويبتسم مستبشرا بنصر الله وفعلا سينصر الله جنده فياله من قائدا اهلا للقياده ..فهل يا ترى كم ستنجب الامهات امثالك يا ابا الوليد
ولكن لم ينظر ذلك القائد الفذ الشجاع الى العدو الا وكانه فريسة سائغه لابطال فلسطين اللذين يسطرون اروع الملاحم في معاركهم ضد العدو الصهيوني الغاشم
وهو يستدل بايات من الذكر الحكيم والابتسامه على محياه رغم المآسي اللتي يعددها ويذكرها لكنه يتوعد ويبتسم مستبشرا بنصر الله وفعلا سينصر الله جنده فياله من قائدا اهلا للقياده ..فهل يا ترى كم ستنجب الامهات امثالك يا ابا الوليد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق