محافظة مأرب تلك المحافظة التي دائما ما تجود بخيراتها على كل أبناء الوطن دون استثناءالمحافظة التي وعلى مر التاريخ نقش اسمها في أنصع صفحات التاريخ ودائما والى الابد لم يذكر اسم مأرب الا ويقرن بالخيرات الكثيرة التي تدرها مأرب على أبناء اليمن قاطبهفقد كانت في السابق ارض الجنتين ومأوى العالمين حيث بلغ سكانها قبل حوالي 3000 عام الى ما يقارب 40 مليون نسمه في حين كان العالم ذي تلك الأونه لم يتجاوز الخمسين مليون نسمهمأرب الكهرباء ..مأرب النفط .. مأرب الزراعة .. مأرب الأحجار الكريمة ..مأرب الحضارة ..مأرب السياحة ..مأرب التاريخكل هذا اقل ما يقال عنك يا مأربولكن وللأسف وكما يقال خيرها الى صنعاء صاعد وشر صنعاء اليها نازل لماذا من اجل يقال عكي يا مأرب انكي ثكنه للمخربين وقطاع الطرق والكل يعلم ان ما يحصل من تخريب في مأرب تديره ايادي حاقده لهذه المحافظة في العاصمة صنعاء فتطبخ تلك القضايا هناك ويتم تسويقها الى مأرب كل هذا من اجل تتوقف عجلة التنمية في مأرب بسبب التخريب وبسبب القطاعات وفعلا نجح أعداء مأرب بمسانده قويه من اذيالهم في مأرب نجحو في تنفيذ مخططهم فهل سيفيق أبناء مأرب من غفلتهماما انهم سيظلون في سباتهم
بقلم / احمد رفيق القفيلي
ستعود مأرب الى امجادها بعز عزيز او بذل ذليل
ردحذف