ولا كـــــدرت لــيــام شــرهــت مــسـراتـه
وعـايـش حـيـاته كـلـها فـي سـلا وافـراح
عـلى طـاري الـجوده ولا الـجود قـد فاته
ولا يـحـسب حـساب الـخساره ولا لـرباح
مـعـه مـا يـعينه فـي قـضاء كـل حـاجاته
ويـبـدي ويـتـجمل ولا يـحـسب لـمـا راح
ولاشــي مـسـاحه لـلـشقى فــي سـجلاته
ومـهفى وملفى وان حضيت دفى ورزاح
ولا جــــاه عــــاوز شـــل عــنـه مـعـانـاته
ولا الـحرب شـبت هـو لربعه مدد وسلاح
وتــفـرح بــنـي عــمـه فــلا جــا بـفـزعاته
وتـلقاه الاول في المساري وفي المسراح
ويـنـجح فــلا اتـعـنى بـشـي مـن مـهماته
سـلامـي عـلـيه اعــداد مـا بـرقها قـد لاح
ومــــا كــاتـب الـتـاريـخ دون بـصـفـحاته
...........
كلمات/ احمد رفيق القفيلي ... أبو ياسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق